الابتلاء
بالرسالة و الأخذ بالعذاب بعد التكذيب، ثمّ الإشارة إلى (موسى و عيسى عليهما
السّلام) و تخاطب الرسل بالأكل من الطيبات و العمل الصالح، و تؤكّد وَ إِنَّ هذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً
واحِدَةً وَ أَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ[1].
ثمّ
تشير إلى الاختلاف بين الناس و الإملاء و الإمداد بالأموال و الأولاد الذي هو نوع
من الابتلاء و الامتحان، و النتائج المترتبة على ذلك.
[الرابعة:
سنّة أنّ النصر الإلهيّ لا يتحقق إلّا بعد التعرض للبأساء و الضراء]
4-
سنّة أنّ النصر الإلهيّ لا يتحقق إلّا بعد التعرض للبأساء و الضراء و الصبر على
البلاء.