[1] - وردت هذه الأبيات في نسخة« ت» فقط. ورواها أبو
إسحاق الاسفراييني في نور العين: 73- 74، وقال: لمّا رجع أهل البيت( عليهم السلام)
من كربلاء إلى المدينة، أتوا بأجمعهم قبر جدّهم، وجعلوا يترامون عليه وهم باكون
وينادون: يا جدّنا قتلوا حسيناً بأرض كربلاء، ولوترى عينك ما حلّ بنا، واستحلال
دمنا وسبينا، وحملنا إلى يزيد على أقتاب الجمال بغير وطاء ولا غطاء. ثمّ تقدّم زين
العابدين( ع) وبكى وجعل يقول: ... وأنشأ الأبيات.
[2] - العُداة: جمع العادي، وهو المعتدي والظالم
المتجاوز للحدود.
مُناء: ممدودة عن مُنَى، وهذا من
الضرائر الشعرية، على حدّ قول الشاعر: