[1] - وردت الأبيات في نسخة« ت» فقط. وهي في الأصول
الأصلية للفيض الكاشاني: 167، طرائف المقال 2: 603، أعيان الشيعة 7: 286، ينابيع
المودّة 1: 76 ح 13 عن كتاب التنزلات الموصلية، وكتاب سفينة راغب و 3: 135 عن كتاب
سفينة راغب باشا و 203، نفس الرحمن: 227، الأربعين للماحوزي: 345، تفسير الآلوسي
6: 190، 15: 124، 308 وعنه في الغدير 7: 36.
الأبيات في تاريخ بغداد 12: 487
منسوبة إلى كلثوم بن عمرو. وهي في شرح نهج البلاغة 11: 222 منسوبة إلى الحسين بن
منصور الحلّاج.
[2] - في أكثر المصادر المذكورة:« كي لا يرى الحق» بدل«
كي لا يرى العلم».
وفي طرائف المقال ونفس الرحمن:«
كي لا يراه ذوو جهل فيفتتنا».
وفي ينابيع المودة 3: 135« كي لا
يرى الحق ذو الجهل فيفتتنا».
العلم: يعني العلم الحقيقي
المكنون. وقد روى الإمام الباقر( ع) أنّ جماعة قالوا لعليّ( ع): يا أميرالمؤمنين
لو أريتنا ما نطمئن إليه ممّا أنهى إليك رسول اللّه( ص)، قال: لو رأيتم عجيبة من
عجائبي لكفرتم وقلتم: ساحر كذاب وكاهن، وهو من أحسن قولكم، ثمّ أراهم الإمام بعض
ما خصّه اللّه به وكان معهم سبعون رجلًا يظنون أنّهم من خيار الشيعة، فقال أحسنهم
قولًا: إنّ هذا لسحر عظيم، ورجعوا كفاراً إلّا رجلين. انظر الخرائج والجرائح 2:
862- 863 ح 79.
[3] - في جميع المصادر:« أبو حَسَن» بدل« أبو الحسن».
في تفسير الآلوسي 15: 308،
وينابيع المودّة 3: 135 و 203« ووصَّى» كالمثبت، وفي باقي المصادر والموارد:«
وأوصى».
تَقَدَّم إليه بكذا: أَمَرَهُ به.
أي أنّ أميرالمؤمنين( ع) أَمَرَ الحسن( ع) ثمّ الحسين( ع) بكتمان العلم إلّا عن
أهله.
نام کتاب : الديوان المنسوب إلى الإمام السجاد نویسنده : بهجت العطار، قيس جلد : 1 صفحه : 179