يُهادَى: يمشي متمايلًا، والتهادي
والمهاداة التمايل في المشي. وفي أمالي الطوسي: 486 ح 1065 خرج حذيفة وهو مريض
مرضه الذي قُبض فيه، فخرج يُهادَى بين رجلين، فحرَّض الناس وحثّهم على اتّباع
عليّ( ع) وطاعته ونصرته. والمراد في بيت الشعر أنّ جنازته تتمايل ويُسار به
محمولًا بين أعناق الرجال.
نام کتاب : الديوان المنسوب إلى الإمام السجاد نویسنده : بهجت العطار، قيس جلد : 1 صفحه : 153