[1] - وردت القصيدة في نسخة« ت». وهي في الصحيفة
السجادية: 518- 525، وكشف الغمّة 2: 307- 210 وعنه- عدا البيتين الأخيرين- في
بحارالأنوار 75: 153- 157 ح 18.
[2] - في الصحيفة وكشف الغمة والبحار:« بي بابَ» بدل«
في بابِ».
الفاقة: الحاجة والفقر. والفتوق:
الآفات من جوع وفَقْر ودَيْن. والضمير في« فتوقها» يعود للفاقة. والباء في« بحدِّ
سنان» متعلقة ب-« نال». ويمكن أن يراد بالفتوق الشقوق والضمير يعود للسِّنان،
وإنّما أنّثه على تضمين معنى« بحدّ رماح».
[3] - الذُّعاف: السمّ القاتل من ساعته. وفي بعض نسخ
الصحيفة« وكيلا» بدل« وكُلًّا»، وهي رواية جيّدة، ولو كانت« لكيلا» لكانت في غاية
الاستقامة. والكأسُ مؤنّثة ولذلك قال: أذوقها.
[4] - في مقاتل الطالبيين: 21 قول أميرالمؤمنين: فو
اللّه ما أبالي وقعتُ على الموت أو وقَعَ عَلَيَّ الموتُ. وقالت السُّلكَةُ أمُّ
السليك ترثيه:
والمنايا
رَصَدٌ
للفتى حيثُ سَلَكْ
[5] - أَوْمَضَ: لَمَعَ. بَرَقَ الضوءُ بُرُوقاً:
ظَهَرَ، والبُرُوق: جمع البَرْق، وهو النور الذي يلمع في السماء. ويصحّ ضبطها
أيضاً« بَرُوقُها» صيغة مبالغة« فَعُول» من بَرَقَ.
نام کتاب : الديوان المنسوب إلى الإمام السجاد نویسنده : بهجت العطار، قيس جلد : 1 صفحه : 143