[1] - في نسخة« م»:« السياق سياق» بدل:« السباق سباق».
قال أميرالمؤمنين( ع) في نهج
البلاغة 1: 72 خ 28 ألا وإنّ اليوم المضمار وغداً السِّباق، والسبقة الجنة،
والغاية النار. وفي الصحيفة السجادية: 447 الدعاء 99 في المناجاة الإنجيلية:
وأوصلني بعنايتك إلى غاية السباق، واجعلني برحمتك من أهل الرعاية للميثاق.
في« ط»:« يوم الحساب» بدل« يوم
المساق». والظاهر أنّ الناسخ اختلط عليه الأصل بالشرح، فإنّ يوم المساق هو يوم
الحساب.
أَلِفَهُ: تَعَوَّدَهُ وعاشَرَهُ،
والمراد هنا الملازمة، أي: ستلازِمُك. والذي أُراه أنّ صواب الرواية« ستُلْفِيك».
ويوم المساق: يوم القيامة، قال تعالى في الآية 30 من سورة:( إِلى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ
الْمَساقُ)، وذلك أنّ الخلائق تُساق إلى المحشر.
نام کتاب : الديوان المنسوب إلى الإمام السجاد نویسنده : بهجت العطار، قيس جلد : 1 صفحه : 132