responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الديوان المنسوب إلى الإمام السجاد نویسنده : بهجت العطار، قيس    جلد : 1  صفحه : 128

قافية الغين‌

[42: لا يَبْغِيَنَّ المُلْكَ باغِ‌]

[من الوافر]

1. فَلَمْ يَطْلُبْ عُلُوَّ القَدْرِ فِيها

وعِزَّ النَّفْسِ إِلَّا كُلُّ طاغِ‌[1]

2. وإِنْ نالَ النَّفِيسَ مِنَ المَعالِي‌

فَلَيْسَ لِنَيْلِها طِيبُ المَسَاغِ‌[2]

3. إِذا بَلَغَ المُرادَ عُلُوَّ عِزٍّ

تَوَلَّى واص ضْمَحَلَّ مَعَ البَلاغِ‌[3]


[1] - في نسخة« م» و« ت»:« ولم» بدل:« فلم».

الضمير في« فيها» يعود للدنيا وإن لم يجر لها ذِكرٌ، وذلك كقوله تعالى:( إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ)، فالضمير يعود للقرآن وإن لم يجر له ذكر.

[2] - في نسخة« م» و« ت»:« وإذا نال»، وفي نسخة بدل من« ط»:« وإذ نال» بدل:« وإن نال».

في نسخة« ح» و« ض» و« ط»:« النفوس» بدل:« النفيس»، وفي نسخة بدل من« ط» كالمثبت.

في نسخة« ض»:« المعاني» بدل« المعالي».

المَساغ: مصدر ميمي، بمعنى المَهْنَأ والسهولة، وذلك لأنّ لذّات الدُّنيا مصحوبة بالكدر دائماً.

[3] - في نسخة« ح» و« ك» و« ض» و« ط»:« إذا بلغ امرؤ علياً وعزّاً» بدل صدر البيت. وفي نسخة بدل من« ط» كالمثبت.

البلاغ: الوصول إلى المطلوب. وأخذ المعنى أحد الشعراء فقال:

إذا تَمَّ أمرٌ دنا نَقْصُهُ‌

توقَّعْ زوالًا إِذا قيلَ تَمْ‌

نام کتاب : الديوان المنسوب إلى الإمام السجاد نویسنده : بهجت العطار، قيس    جلد : 1  صفحه : 128
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست