الضمير في« فيها» يعود للدنيا وإن
لم يجر لها ذِكرٌ، وذلك كقوله تعالى:( إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ)،
فالضمير يعود للقرآن وإن لم يجر له ذكر.
[2] - في نسخة« م» و« ت»:« وإذا نال»، وفي نسخة بدل من«
ط»:« وإذ نال» بدل:« وإن نال».
في نسخة« ح» و« ض» و« ط»:«
النفوس» بدل:« النفيس»، وفي نسخة بدل من« ط» كالمثبت.
في نسخة« ض»:« المعاني» بدل«
المعالي».
المَساغ: مصدر ميمي، بمعنى
المَهْنَأ والسهولة، وذلك لأنّ لذّات الدُّنيا مصحوبة بالكدر دائماً.
[3] - في نسخة« ح» و« ك» و« ض» و« ط»:« إذا بلغ امرؤ
علياً وعزّاً» بدل صدر البيت. وفي نسخة بدل من« ط» كالمثبت.
البلاغ: الوصول إلى المطلوب. وأخذ
المعنى أحد الشعراء فقال:
إذا تَمَّ
أمرٌ دنا نَقْصُهُ
توقَّعْ زوالًا إِذا قيلَ تَمْ
نام کتاب : الديوان المنسوب إلى الإمام السجاد نویسنده : بهجت العطار، قيس جلد : 1 صفحه : 128