responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الديوان المنسوب إلى الإمام السجاد نویسنده : بهجت العطار، قيس    جلد : 1  صفحه : 118

4. يَرَى أَنَّ المَعازِفَ والمَلاهِي‌

مُسَبِّبَةُ الجَوازِ عَلى الصِّراطِ[1]

5. لَقَدْ خابَ الشَّقِيُّ وَضَلَّ عَجْزاً

وزالَ القَلْبُ مِنْهُ عَنِ النِّياطِ[2]


[1] - في نسخة« م» و« ت»:« يمكّنه الجواز»، وفي نسخة« س»:« تمكّنه الجواز» بدل:« مسببة الجواز».

في البيت إشارة إلى ما يفعله الصوفيون من الرقص والعزف وابتداع طقوس عباديّة يدّعون أنَّها تقرّبهم إلى اللّه وتسبِّبُ لهم الجواز على الصراط.

[2] - في نسخة« م» و« ت»:« فذلّ»، وفي نسخة« ط»:« وظَلَّ» بدل:« وضلّ». وفي نسخة« ك»:« وقد خاب الشقي وظنّ عجوزاً» بدل صدر البيت. وهي رواية مختلّة وزناً ومعنىً.

في نسخة« م» و« ت»:« على النياط» بدل:« عن النياط».

البيت كلّه في« ض»:

لقد خاب الشقي وظَلَّ عجزاً

وران القلب منه عن النِّياط

وفي نسخة بدل منها كالمثبت.

النِّياط: عِرْقٌ غليظ متّصل بالقلب إذا قُطع مات صاحبه. فهو مفرد، واستعماله جمعاً خطأ شائع.

نام کتاب : الديوان المنسوب إلى الإمام السجاد نویسنده : بهجت العطار، قيس    جلد : 1  صفحه : 118
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست