وجماعة بعرضِ عقائدها، ومواقفها الفكريّة والفقهيّة في جوٍّ من الحريّة والصراحة، ليتّضح بطلان ما يُثار ضدّها من إتّهامات وشبهات، كما ويعرف الجميع:
الجوامع والفوارق، ويعرفون أنّ ما يجمع المسلمين أكثر ممّا يفرقهم، وبذلك يذوب الجليد بين المسلمين.
وهذه الرسالةُ خطوةٌ على هذا الدرب، ومن أجل أن تتضّح الحقيقة ويعرفها الجميع كما هي، واللَّه وليّ التوفيق.