نام کتاب : البيان الجلي في أفضلية مولي المؤمنين علي نویسنده : ابن رُوَيش، عيدروس جلد : 1 صفحه : 171
ثقة
مأمون.
و
ذكر الحديث أيضا السيّد مرتضى الحسيني في فضائل الخمسة [2: 112] عن المستدرك، و
قال: و ذكره المناوي أيضا في فيض القدير [4: 356] في المتن، و المتّقي في كنز
العمّال [6: 153] كلّ منهما مختصرا عن الطبراني في الأوسط، و ابن حجر في الصواعق
[ص 122].
و
في رواية ابن حجر أيضا في الصواعق [ص 75] أنّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم قال
في مرض موته: أيّها الناس يوشك أن اقبض قبضا سريعا فينطلق بي، و قدّمت اليكم
القول معذرة إليكم. الا انّي مخلّف فيكم كتاب ربّي عزّ و جلّ، و عترتي أهل بيتي،
ثمّ أخذ بيد علي عليه السّلام فرفعها، و قال: هذا علي مع القرآن و القرآن مع علي،
لا يفترقان حتّى يردا عليّ الحوض، فأسألهما ما خلفت فيهما.
و
ذكره الهيثمي في مجمع الزوائد [9: 134] عن امّ سلمة. و الشبلنجي في نور الابصار [ص
89] و الصبان في إسعاف الراغبين [ص 174 بهامش نور الأبصار] و الأميني في الغدير
[3: 180] و قال: أخرجه الحاكم في المستدرك [3: 124] و صحّحه الذهبي في تلخيصه، و
السيوطي في الجامع الصغير [2: 140] و في تاريخ الخلفاء [ص 116].
باب
أنّه عليه السّلام أسد اللّه و سيفه في أرضه
ذكر
السيّد مرتضى الحسيني في فضائل الخمسة [2: 326] نقلا عن ذخائر العقبى [ص 92]
للطبري، قال: عن أنس بن مالك: صعد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و
آله و سلّم المنبر، فذكر قولا كثيرا، ثمّ قال: أين علي بن أبي طالب؟ فوثب إليه،
فقال: ها أنا ذا يا رسول
نام کتاب : البيان الجلي في أفضلية مولي المؤمنين علي نویسنده : ابن رُوَيش، عيدروس جلد : 1 صفحه : 171