و
سالم: و ذكره سيف في رواياته سالم بن عبد اللّه و بما ان روايات سيف في سالم هذا
تحكي عن احداث تبدأ من اوائل خلافة الخليفة عمر و الى نهاية احداث الخليفة عثمان
فنرى انّ سيفا اختلف، اسما مرادفا لحفيد الخليفة عمر: سالم بن عبد اللّه به عمر
ليوهم انّ روايه سالم هو حفيد الخليفة عمر و قد مرّ بنا هذا الاختلاق في كتاب
خمسون و مائة صحابي مختلق[2] و أما اذا
اراد سيف حفيد الخليفة عمر فهذا ليس لنا ان نحمله وزر ما اختلق سيف و وضع
و
في الرواية الثالثة
روى
سيف عن:
1،
2- ابو حارثة و ابو عثمان و قد مر قولنا فيهما آنفا[3].
3-
خالد بن معدان:
و
هذا ليس لنا ان نحمله وزر ما اختلق سيف و وضع و هو الوضاع المختلق.