العنوان الصفحة
ترغيب الناس إلى التمسك بكلمة التوحيد 239
ذكر ما هم فيه من الفتن للغفلة عن ذكر اللّه و ترغيبهم بتمسك بكلمة التوحيد 241
لوصيف نفسه عليه السّلام بأنّه عيبة علم اللّه و موضع سرّه و حكمته 245
تفضيل نفسه بمدح آل محمّد عليهم السّلام تلويحا 247
3-الخطبة و هي المعروفة بالشقشقيّة 249
ذكر بعض ما كان فيه عليه السّلام من المكاره و الشدائد.255
ذكر ما رآه من ابتلاء الناس بالتخبط و الشماس.261
في ما حمله على قبول الأمر و القيام به 267
في أنّ قيامه بالأمر لحفظ العدل لا حرصا على الدنيا 269
4-الخطبة خطبها بعد قتل طلحة و الزبير 270
إشارة إلى صغاء مرآة نفسه 273
إرشاد المخالف إلى طريق الحقّ 275
5-و من كلام له عليه السّلام ألقاها بعد وفاة رسول اللّه 276
إرشاد الناس إلى كيفيّة دفع الفتن 277
بيان ما يوجب توقفه عليه السّلام عن طلب الخلافة 279
6-و من كلام له عليه السّلام في جواب ابنه 280
مبلغ تسلّط الشيطان على الإنسان 281
7-الخطبة ألقاها في ذمّ المنابذين و المخالفين له 282
8-و من كلام له عليه السّلام يعنى به الزبير في حال افتضت ذلك 283
9-و من كلام له عليه السّلام في ذمّ اتباع المخالفين 284
10-الخطبة ألقاها حين بلغه أنّ طلحة و الزبير خلعا بيعته 285
11-و من كلام له عليه السّلام لابنه محمّد بن حنفيّة.286
إشارة منه إلى أنواع اداب الحرب 287