يخصّ ذلك بالاسم الأعظم، بل عدّ منه ساير أسمائه الحسنى المصرّح به
في الكتاب و السنة. و أما سنداً فهي ضعيفة بالحسن بن علي بن حمزة و
صالح بن أبي حماد، بل هذه الرواية مؤيِّد لما قلنا من جهة نفي
الخصوصية عن الاسم الأعظم من جهة حقيقته العينية.