و المناسب لوجهين كون العارض في الجميع ذاتيا عدا حالة الواسطة في العروض.
و هناك اتحاد خارجي بين موضوع كل علم و موضوعات مسائله.
كفاية الأصول في أسلوبها الثاني:
1- موضوع كل علم ما يبحث فيه عن عوارضه الذاتية.
و العارض الذاتي ما يعرض بلا واسطة في العروض.
و موضوع كل علم متحد مع موضوعات مسائله خارجا و إن كان يغايرها مفهوما.
***