العدول[1]
في أثناء أحدهما إلى الآخر و إن كان الأحوط[2]
عدمه[3]
7-
مسألة لو قصد الحمد فسبق لسانه إلى التسبيحات
فالأحوط[4]
عدم الاجتزاء به و كذا العكس نعم لو فعل ذلك غافلا[5]
من غير قصد[6] إلى
أحدهما[7] فالأقوى
الاجتزاء به[8] و إن كان
من عادته خلافه[9]
8-
مسألة إذا قرأ الحمد بتخيل أنه في إحدى الأولتين
فذكر
أنه في إحدى الأخيرتين فالظاهر الاجتزاء به و لا يلزم الإعادة أو قراءة التسبيحات
و إن كان قبل الركوع كما أن الظاهر أن العكس كذلك فإذا قرء الحمد بتخيل أنه في
إحدى الأخيرتين ثمَّ تبين أنه في إحدى الأولتين لا يجب عليه الإعادة نعم لو قرأ
التسبيحات ثمَّ تذكر قبل الركوع أنه في إحدى الأولتين يجب عليه قراءة الحمد و سجود
السهو[10] بعد
الصلاة[11] لزيادة
التسبيحات[12]