responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العروة الوثقى - طبع قديم نویسنده : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    جلد : 1  صفحه : 652

فالأحوط الائتمام‌[1] إن تمكن منه‌[2]

33- مسألة من لا يقدر إلا على الملحون أو تبديل بعض الحروف‌

و لا يستطيع أن يتعلم أجزأه ذلك و لا يجب عليه الائتمام و إن كان أحوط[3] و كذا الأخرس لا يجب عليه الائتمام‌

34- مسألة القادر على التعلم إذا ضاق وقته‌[4] قرأ من الفاتحة ما تعلم‌

و قرأ من سائر القرآن‌[5] عوض البقية[6] و الأحوط[7] مع ذلك تكرار[8] ما يعلمه بقدر البقية و إذا لم يعلم منها شيئا قرأ من سائر القرآن بعدد آيات الفاتحة[9] بمقدار حروفها و إن لم يعلم شيئا من القرآن سبح و كبر و ذكر بقدرها و الأحوط الإتيان بالتسبيحات الأربعة بقدرها و يجب تعلم السورة أيضا و لكن الظاهر عدم وجوب البدل لها في ضيق الوقت‌[10] و إن كان أحوط

35- مسألة لا يجوز[11] أخذ الأجرة[12] على تعليم الحمد و السورة-

بل و كذا على تعليم سائر الأجزاء الواجبة من الصلاة و الظاهر جواز أخذها على تعليم المستحبات‌

36- مسألة يجب الترتيب بين آيات الحمد و السورة و بين كلماتها و حروفها و كذا الموالاة

فلو أخل بشي‌ء من ذلك عمدا بطلت صلاته‌

37- مسألة لو أخل بشي‌ء من الكلمات أو الحروف‌

أو بدل حرفا بحرف حتى الضاد بالظاء أو العكس بطلت‌[13] و كذا لو أخل بحركة بناء أو إعراب أو مد


[1] بل هو الأقوى( ميلاني).

[2] بل الأقوى ذلك فيما إذا كان متمكنا من التعلم قبلا كما هو المفروض( خوئي).

[3] لا يترك مع عدم الحرج( گلپايگاني) لا يترك مهما أمكن( ميلاني).

[4] و لم يتمكن من الايتمام( ميلاني).

[5] على الأحوط الأولى و لا يجب عليه تكرار ما تعلمه( خوئي). على الأحوط فيه و فيما بعده( قمّيّ).

[6] على الأحوط( خ)

[7] و الأولى( گلپايگاني).

[8] و ان كان الأقوى عدم وجوبه( ميلاني).

[9] على الأحوط فيه و فيما بعده( خوئي).

[10] و عدم التمكن من الايتمام( ميلاني).

[11] على الأحوط فيه و فيما بعده( خ). فيه نظر( قمّيّ).

[12] فيه تأمل و الجواز اظهر( خوئي). على الأحوط( گلپايگاني). هذا الحكم هو المشتهر شهرة عظيمة( ميلاني).

[13] تلك الكلمة و يجب اصلاحها بالاعادة( شريعتمداري).

نام کتاب : العروة الوثقى - طبع قديم نویسنده : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    جلد : 1  صفحه : 652
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست