مطلق
الدخول[1] فيها على
غير وجه المرور و أما المرور فيها بأن يدخل من باب و يخرج من آخر[2]
فلا بأس به[3] و كذا
الدخول بقصد[4] أخذ[5]
شيء منها[6] فإنه لا
بأس به و المشاهد[7] كالمساجد[8]
في حرمة المكث[9] فيها.
الرابع
الدخول في المساجد بقصد وضع شيء فيها بل مطلق الوضع[10]
فيها
و
إن كان من الخارج[11] أو في
حال العبور. الخامس قراءة سور العزائم[12]
و هي سورة اقرأ و النجم و الم تنزيل و حم السجدة و إن كان[13]
بعض واحدة منها- بل البسملة أو بعضها بقصد إحداها على الأحوط[14]
لكن الأقوى[15] اختصاص