responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العروة الوثقى - طبع قديم نویسنده : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    جلد : 1  صفحه : 283

بكونه منيا[1]

6- مسألة المرأة تحتلم كالرجل‌

و لو خرج منها المني حينئذ وجب عليها الغسل و القول بعدم احتلامهن ضعيف‌[2]

7- مسألة إذا تحرك المني في النوم عن محله بالاحتلام و لم يخرج إلى خارج لا يجب الغسل‌

كما مر فإذا كان بعد دخول الوقت و لم يكن عنده ماء للغسل هل يجب عليه حبسه عن الخروج أو لا الأقوى‌[3] عدم‌[4] الوجوب‌[5] و إن لم يتضرر[6] به‌[7] بل مع التضرر يحرم ذلك فبعد خروجه يتيمم للصلاة نعم لو توقف إتيان الصلاة في الوقت على حبسه- بأن لم يتمكن من الغسل و لم يكن عنده ما يتيمم به و كان على وضوء بأن كان تحرك المني في حال اليقظة و لم يكن في حبسه ضرر عليه لا يبعد وجوبه‌[8] فإنه على التقادير المفروضة لو لم يحبسه لم يتمكن من الصلاة في الوقت و لو حبسه يكون متمكنا

8- مسألة يجوز للشخص إجناب‌[9] نفسه‌[10]

و لو لم يقدر على الغسل و كان بعد دخول الوقت نعم إذا لم يتمكن من التيمم أيضا لا يجوز ذلك‌[11] و أما في الوضوء فلا يجوز[12] لمن كان متوضئا


[1] الأحوط الجمع بين الوضوء و الغسل( خونساري).

[2] لضعف ما استند إليه من الرواية سندا و دلالة وجهة( نجفي).

[3] الا في ضيق الوقت( نجفي).

[4] لا يخلو من اشكال( خ).

[5] لا يبعد الوجوب مع الامن من الضرر( خوئي). فيه اشكال مع عدم الضرر و الحرج و الحكم بحرمة جميع مراتب الضرر اشكل( قمّيّ). فيه اشكال مع العلم بعدم الضرر( خونساري).

[6] عدم الوجوب مع عدم التضرر مشكل فلا يترك الاحتياط( گلپايگاني).

[7] بل ان تضرر به( ميلاني).

[8] بل هو بعيد( شريعتمداري). فيه اشكال و لكن الأحوط ذلك( شاهرودي).

[9] مورد النصّ ما إذا كان ذلك باتيان اهله في السفر و لم يكن يجد الماء( ميلاني).

[10] باتيان أهله و هو مورد النصّ( گلپايگاني- خونساري). باتيان أهله طلبا للذة أو خائفا على نفسه و اما مطلقا فلا يخلو من اشكال( خ). بالوقاع مع أهله دون مطلق الاجناب مثل النظر الى أهله و لمسها لخروج غير الوقاع عن مورد النصوص( رفيعي) باتيان أهله( قمّيّ).

[11] على الأحوط( شاهرودي).

[12] على الأحوط( شاهرودي).

نام کتاب : العروة الوثقى - طبع قديم نویسنده : الطباطبائي اليزدي، السيد محمد كاظم    جلد : 1  صفحه : 283
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست