ذكر الشيخ المعارف ورتبها حسب ما ذكرها
ابن هشام واختلف معه في (اللذون) فذكر ابن هشام انها لغة واردة عن هذيل وعقيل[3]،
وذكر الشيخ انها كلمة غير فصيحة، قال:
ذكر ابن هشام في المعارف (ال التعريف) وشرح الخلاف
الذي وقع بين سيبويه والخليل حول (ال) ومن المعرّف، هي مجتمعة وهو قول الخليل وابن
كيسان[5]،
وتبعهما ابن مالك[6]
ام قول سيبويه بأن اللام وحدها هي المعرفة[7]،
وتبعه ابن الحاجب في الكافية[8]،
وخالفه في الامالي[9]،
ولم يذكر ابن هشام رأيه بصراحة، لكن الشيخ ذكر رأيه بأن (ال) هي المعرفة قال: