«فأتوا حرثكم أنى شئتم»
للازمان خرج منه ز من الحيض على الوجهين بكون المقام من إستصحاب حكم المخصص أو
العمل بالعموم الزماني و مع عدم التكافؤ في القراءة يؤخذ بأقوى القراءتين.
الثاني: إنه لا يؤخذ بالقراءة الشاذة في العمل بالآية لكون ما عداها
أرجح منها خلافا لما ينقل عن بعض العامة و عليه فلا يعمل بقراءة إبن مسعود في
كفارة اليمين: فصيام ثلاثة أيام متتابعات في وجوب التتابع في كفارة اليمين لأن
القراءة المشهورة على خلافها.