قوله (ع): (كن في الفتنة الخ) المشهور انه
من كلامه (ع) وقد يزداد عليه ولا بر فيسلب.
قوله (ع): (من أطال الأمل الخ) أورده في التذكرة مع زيادة وسيئة
تسوؤك خير من حسنة تسرك.
قوله (ع): (لا تكن ممن يرجو الآخرة الخ) رواه أبو الحسن بن هذيل في
كتاب عين الأدب والسياسة.
قوله (ع): (عاتب أخاك بالإحسان الخ) رواه أبو إسحاق في كتاب غرر
الخصائص بإبدال كلمة الأنعام بالافضال.
قوله (ع): (جعل الله ما كان من شكواك) روى هذا ابن جرير الطبري في تاريخه
(ص 34 ج 6).
قوله (ع): (رحم الله خبابا الخ) ذكر هذا الكلام مع زيادة يسيرة في
كتاب أسد الغابة (ص 108 ج 2).
قوله (ع): (ويحك لعلك الخ) رواه في منتخب كنز العمال في هامش مسند
احمد (ص 77 ج ل) وفي أصول الكافي (ص 54) ورواه في الفصول المختارة من كتاب المحاسن
والعيون بأبسط مما هنا ولعله المراد بالكلام الطويل.
قوله (ع): (الحكمة ضالة المؤمن) رواه في تحف العقول بإضافة فليطلبها
ولو في أيدي أهل الشر.
قوله (ع): (قيمة كل امريء ما يحسنه) وقال اليعقوبي في تاريخه وقال
(ع) قيمة كل امريء ما يحسن وفي تحف العقول وقال صلوات الله عليه قيمة الخ.
وقال ابن عبد البر في كتابه مختصر الجامع (ص 50) روى ابن عائشة وغيره
ان علياً (رضى الله عنه)، قال في خطبة خطبها: (واعلوا ان الناس أبناء ما يحسنون
وقدر كل امرئ ما يحسن فتكلموا في العلم تتبين أقداركم ويقال ان قول علي (ع) قيمة
كل امرئ ما يحسن لم يسبقه إليه أحد وقالوا ليس كلمة أحض على طلب العلم منها إلى أن
قال قول علي قيمة كل امريء الخ من الكلام العجيب وقد نظمه جماعة من الشعراء
إعجابا به وكلفاً بحسنه فمن ذلك ما يعزى إلى الخليل ابن أحمد.