responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الورود الجعفرية في حاشية الرياض الطباطبايية نویسنده : كاشف الغطاء، الشيخ عباس    جلد : 1  صفحه : 41

قوله (رحمه اللّه) بغير الاستعمال، أي في الاستنجاء.

قوله (رحمه اللّه) و الأحوط العدم .. إلى آخره، لا دليل على عدم الأجزاء في المحترم و إن حرم من طريق آخر و ليس هو بأعظم من المغصوب بل لا يبعد وجوبه لو انحصر التطهير به و ضاق وقت الفريضة لمنع الصلاة مع النجاسة مطلقاً فتسقط الحرمة و الاحترام لمعارضة الأهم.

قوله (رحمه اللّه) فتأمل، اشار الى أن المنع هناك لعله تعبدي و حكمة الاحترام لا علته فهما من قبيل مضاف الماء حيث لا يحصل التطهير به و أن قرأ الفعل مخففاً كان وجه التأمل أوضح و عاد الخبر مجمل الدلالة.

قوله (رحمه اللّه) نظر الى ما قدمناه .. إلى آخره، و هو المسامحة في ادلة الندب و الكراهة.

البحث في موضع التخلي‌

قوله (رحمه اللّه) مقعدته فتأمل .. إلى آخره، اشار به الى عدم منافاة واجب آخر و الخبر مسوق لبيان غسل الاحليل دون المقعد لا لبيان جميع ما يجب فيه من الاحكام فيسقط الاستدلال به لا مسوق لبيان حكم آخر.

قوله (رحمه اللّه) المرفوعة .. إلى آخره، ذلك إذا خلت من مسجد أو رباط أو غيرهما مما كان موقوفاً عموماً و الا كان لها حكم الطريق النافذ.

قوله (رحمه اللّه) فتأمل، وجهه أن المشتق حقيقة في المتلبس بالمبدإ ام لا فإن كان الاول كان المكروه مع وجود الثمر.

قوله (رحمه اللّه) على الكراهة، لا يخفى أن حمل الأمر عليها لا قائل به لكن حيث أن معنى الأمر هنا النهي صحَّ الحمل.

قوله (رحمه اللّه) و هو أحوط .. إلى آخره، للخروج عن الخلاف أو لأن حريم الدار مملوك فالتصرف به مطلقاً حرام.

قوله (رحمه اللّه) على الاحتمال .. إلى آخره، و هو الأعم من ابواب الدور كما سلف.

قوله (رحمه اللّه) و هو احوط، يحتمل أن يكون الحرمة لجهة أن تكون المواضع موقوفة أو مباحة للنزول فقط.

قوله (رحمه اللّه) قرصي الشمس .. إلى آخره، لا لجهاتها كالقبلة المجازية الاطلاق في الجهة.

قوله (رحمه اللّه) مطلقاً .. إلى آخره، لعل اطلاقه لا يشمل استقبال القمر نهاراً.

قوله (رحمه اللّه) مطلقاً، أي في البول و الغائط.

قوله (رحمه اللّه) كما ترى، إذ لا مانع من الجمع.

فيما يستنجي به‌

قوله (رحمه اللّه) فتأمل، لمنع الاولوية بل البول اشد لنجاسة غسالته و تعدد غسله.

قوله (رحمه اللّه) للنهي عنه .. إلى آخره، مقيداً بما لم يكن باليسار علة و الّا يرتفع النهي.

قوله (رحمه اللّه) فتأمل، إذ الأمر بالنزع لا يلزمه الكراهة فعساه للقدرة الكاملة على الغسل لأنه بما منع.

نام کتاب : الورود الجعفرية في حاشية الرياض الطباطبايية نویسنده : كاشف الغطاء، الشيخ عباس    جلد : 1  صفحه : 41
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست