( (يوم نحس لا يصلح
لشيء سوى الأبنية، ومن سافر فيه هلك
)) اليوم الحادي
والعشرون من الشهر. فعن الإمام الصادق (ع):
( (أنه يوم نحس رديء،
فلا تطلب فيه حاجة
)) اليوم الرابع
والعشرون من الشهر. فعن الإمام الصادق (ع): ( (
أنه يوم نحس ولد فيه
فرعون، فلا تطلب فيه أمراً من الأمور)
) اليوم الخامس والعشرون
من الشهر. فعن الإمام الصادق (ع):
( (يوم نحس مكروه ثقيل
نكد، فلا تطلب فيه حاجة، ولا تسافر فيه، واقعد في منزلك، واستعذ بالله من شره)).
توق من الأيام سبعاً كواملا
ولا تتخذ فيهن عرساً ولا سفر
ثلاثاً وخمساً ثم ثالث عشرها
وسادس عشر هكذا جاء في الخبر
وواحد والعشرون قد شاع ذكره
وأربع والعشرون والخمس في الأثر
فتوقها مهما استطعت فإنها
كأيام عاد ليس تُبقي ولا تذر
(ومنها) أوقات كراهية الجماع:
اليوم الذي يكون فيه
القمر في برج العقرب. فعن الإمام الصادق (ع):
( (من سافر أو تزوج
والقمر في برج العقرب لم يرَ الحسنى
)) اليوم الذي يكون في
محاق الشهر. فعن الإمام الكاظم (ع): ( (
من تزوج في محاق
الشهر، فلا يسلم لسقط الولد)).
وسًئِل الإمام الباقر
(ع): ( (أيكره الجماع في وقت، وإن كان من حلال؟ قال: نعم، من طلوع الفجر إلى طلوع الشمس،
ومن مغيب الشمس إلى مغيب الشفق)) وفي الحديث النبوي: ( (تكره الجنابة حين تظهر
الشمس وحين تطلع وهي تصفر)) واليوم الذي ينكسف فيه الشمس، وينخسف فيه القمر. فعن
الإمام أبي جعفر (ع): ( (نهيَ عن