responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نظرية الحكم في الإسلام نویسنده : الأراكي، الشيخ محسن    جلد : 1  صفحه : 55

ثالثاً: آيات الأمر

8. أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَ الْأَمْرُ تَبارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعالَمِينَ‌[1].

9. قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ‌[2].

10. بَلْ لِلَّهِ الْأَمْرُ جَمِيعاً[3].

11. يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلى‌ مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ‌[4].

12. وَ جَعَلْناهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنا[5].

رابعاً: آيات الولاية

13. إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ هُمْ راكِعُونَ‌[6].

14. اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا[7].

15. أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ فَاللَّهُ هُوَ الْوَلِيُ‌[8].

16. اتَّبِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَ لا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ[9].


[1] سورة الأعراف: 54.

[2] سورة آل عمران: 154.

[3] سورة الرعد: 31.

[4] سورة النحل: 2.

[5] سورة السجدة: 24.

[6] سورة المائدة: 55.

[7] سورة البقرة: 257.

[8] سورة الشورى: 9.

[9] سورة الأعراف: 3.

نام کتاب : نظرية الحكم في الإسلام نویسنده : الأراكي، الشيخ محسن    جلد : 1  صفحه : 55
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست