لم
يذكروه. هو و محمّد بن عبد اللّه كتبا إلى مولانا أبي الحسن صلوات اللّه عليه- و
هما من شيعته- لمّا سمعا بإرادة المستعين في أمر أبي محمّد عليه السّلام و أمر
بحمله إلى الكوفة اضطربا فكتبا إليه: قد بلغنا- جعلنا اللّه فداك- خبرا قلقنا و
غمّنا و بلغ منّا. فوقّع: بعد ثلاثة يأتيكم الفرج. قال: فخلع المستعين في اليوم
الثالث و قعد المعتزّ. إثبات المسعودي ص 209.
16002-
هيثم بن شهاب:
لم
يذكروه. هو من أصحاب أمير المؤمنين عليه السّلام شهد معه يوم الجمل. كمبا ج 8/
417، و جد ج 32/ 120.
16003-
هيثم بن طاح بن إبليس:
لم
يذكروه. جاء إلى النبي صلّى اللّه عليه و آله بصورة حيّة مع عشرة آلاف لنصرته.
كمبا ج 6/ 319، و جد ج 18/ 91.
16004-
هيثم بن عبد الرّحمن:
لم
يذكروه. كنز: محمّد بن العبّاس، عن الحسن بن عليّ بن عاصم، عنه، عن الرّضا، عن
آبائه صلوات اللّه عليهم في قوله تعالى: «فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ
مَوازِينُهُ فَهُوَ فِي عِيشَةٍ راضِيَةٍ» قال: نزلت في عليّ بن أبي
طالب عليه السّلام. «وَ أَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوازِينُهُ فَأُمُّهُ
هاوِيَةٌ». قال: نزلت في الثلاثة. كمبا ج 9/ 97، و جد ج 36/ 67.
16005-
الهيثم بن عبد اللّه:
وقع
في طريق الصدوق في التوحيد ص 96 عن الحسن أو الحسين بن سعيد، عنه، عن مروان بن
صبّاح قال: قال أبو عبد اللّه عليه السّلام: إنّ اللّه عزّ و جلّ خلقنا فأحسن خلقنا،
و صوّرنا فأحسن صورنا، و جعلنا عينه في عباده، و لسانه الناطق