و نقل العلّامة المامقاني
روايات أخر في ذمّه. و زوجته خديجة بنت عبد اللّه بن الحسين.
مدحه
و كماله و جملة من قضاياه مع مأمون و أنّه توفّي في خراسان أو بجرجان. كمبا ج 11/
178، و ج 12/ 10، و جد ج 49/ 32، و ج 47/ 246.
جملة
من رواياته عن أبيه عليه السّلام. كتاب الأخلاق ص 22، و كتاب الدعاء ص 10، و كتاب
الكفر ص 23، و كمبا ج 1/ 66، و ج 3/ 286، و ج 5/ 351، و ج 9/ 88 و 443، و ج 14/
923، و جد ج 1/ 213، و ج 7/ 331، و ج 14/ 80، و ج 40/ 68، و ج 36/ 31، و ج 66/
528، و ج 69/ 404، و ج 72/ 176، و ج 93/ 186.
و
يروي عنه ابنه عبد اللّه. العيون باب 6 ص 45. و جملة من رواياته في بشا ص 216-
218. و ابناه أحمد و إسماعيل تقدّما.
جملة
من أحواله و قضاياه في تتمّة المنتهى ص 197.
12903-
محمّد بن جعفر بن محمّد بن عون الأسديّ أبو الحسين الكوفيّ:
ساكن
الريّ. يقال له: محمّد بن أبي عبد اللّه. عنونه النجاشي كذلك ثمّ قال:
كان
ثقة صحيح الحديث إلّا أنّه روى عن الضعفاء و كان يقول بالجبر و لتشبيه. و كان أبوه
وجها. روى عنه أحمد بن محمّد بن عيسى. و له كتاب الجبر و الاستطاعة.
انتهى
ملخّصا.
و
مثله العلّامة في القسم الأوّل من الخلاصة مع زيادة قوله: أنا في حديثه من
المتوقّفين.
مات
في ليلة الخميس لعشر خلون من جمادى الأولى سنة 312.
قال
المج في الوجيزة: إنّه ثقة. و كذا غيره. و ثّقه في الوسائل بعد نقل كلام النجاشي و
العلّامة و الجواب عمّا يوهم ذمّه.
و
روى الصدوق و ابن طاووس وكالته و جلالته و رؤيته للمهديّ عليه السّلام و وقوفه على
معجزاته. انتهى.
و
أثبت العلّامة المامقاني وثاقته و جلالته بوجوه قويّة الدلالة و أحسن