الاسم الأعظم. قال: و تطيقه؟
قلت: نعم- الخ. فأراه عدم طاقته فانصرف. كمبا ج 7/ 364، و ج 11/ 66 و 75، و جد ج
46/ 235. و نحوه ص 263، و ج 27/ 27.
أعلام
الدين: من كتاب الحسين بن سعيد قال أبو عبد اللّه عليه السّلام لعمر بن حنظلة: يا
باصخر، إنّ اللّه يعطي الدنيا لمن يحبّ و يبغض، و لا يعطي هذا الأمر إلّا أهل
صفوته. أنتم و اللّه على ديني و دين آبائي.
و
قال: لتشفعنّ و اللّه لتشفعنّ، ثلاث مرّات- الخ. كمبا ج 7/ 383، و كتاب الإيمان ص
156، و جد ج 68/ 201، و ج 27/ 122.
جملة
من رواياته الدالّة على حسنه و كماله. كمبا ج 7/ 397، و جد ج 27/ 185.
روى
الروضة عنه قال: قال الصادق عليه السّلام: يا عمر، لا تحملوا على شيعتنا و ارفقوا
بهم. فإنّ الناس لا يحملون ما تحملون.
و
أخوه عليّ تقدّم. و ابنه محمّد يأتي.
و
مقبولة عمر بن حنظلة في المنع عن المراجعة إلى قضاة الجور و جعل الحكومة الشرعيّة
للفقهاء، معروفة مشهورة متلقّاة بالقبول، محتجّ بها في باب التعارض و الحكومة
الشرعية مذكورة في كمبا ج 1/ 138، و ج 24/ 5، و جد ج 2/ 220، و ج 104/ 261.
و
الأصحاب قبلوا رواياته. و مستند خيار الرؤية منحصر بروايته.
10992-
عمر بن خارجة:
لم
يذكروه. روى أبو القاسم الكوفي في كتاب الأخلاق عنه. المستدرك ج 1/ 443.
10993-
عمر بن خالد بن أسد الجهنيّ:
لم
يذكروه. هو ملعون. كمبا ج 10/ 208، و ج 22/ 183. قتله المختار.
ج
10/ 279 و 290، و جد ج 45/ 68 و 337 و 376، و ج 101/ 271.