ولّاه
النبيّ صلّى اللّه عليه و آله جيش ذات السلاسل. و أمّه النابغة بنت خزيمة. و نزل
مصر. و هو الّذي افتتحها في خلافة عمر و كان واليا عليها. و هو أخو هشام. و مات
سنة 43 و له سبعون سنة.
و
روى القمّي أنّه مرّ رسول اللّه بعمرو بن العاص و الوليد بن عقبة و هما في حائط
يشربان و يغنّيان بهذا البيت في حمزة بن عبد المطّلب لمّا قتل، فقال النبي صلّى
اللّه عليه و آله: اللهمّ العنهما و أركسهما في الفتنة ركسا، و دعّهما إلى النار
دعّا. جد ج 20/ 76، و كمبا ج 6/ 501.
كلماته
الخبيثة مع مولانا الحسن المجتبى عليه السّلام في محضر معاوية. كمبا ج 10/ 117. و
في غيره ص 124، و جد ج 44/ 70 و 102. و ذكرنا نسبه في كتابنا مستدرك السفينة ج 10/
34 لغة «نسب».
كلمات
عقيل في ذمّه عند معاوية. جد ج 42/ 112- 114. كلمات أروى في ذمّه.
ص
119، و كمبا ج 9/ 626 و 628.
و
تفصيل الكلام فيه في كتاب الغدير ج 2/ 114- 176 و 201، و ج 9/ 135، و السفينة ج 2/
260- 264. و تقدّم أبوه.
10825-
عمرو بن عاصم:
روى
محمّد بن أبي جعفر، عنه، عن منهال القصّاب، عن الصادق عليه السّلام. المحاسن ج 1/
164.
و
روى محمّد بن أبي عمير، عنه، عن الصادق عليه السّلام. الكافي ج 4 باب الطواف ص
407. و في نسخة الطبعة الحديثة: عمر بن عاصم.
10826-
عمرو بن عبد الجبّار:
لم
يذكروه. وقع في طريق الصدوق في الخصال ج 2/ 6 عن عبد الملك بن الوليد، عنه، عن عبد
اللّه بن زياد، عن زيد بن عليّ بن الحسين عليه السّلام- الخ، و كمبا ج 3/ 27، و جد
ج 5/ 88. و يأتي في عمر بن عبد الجبّار روايته الأخرى.