و عنه، عنه قال: و اللّه لو وجد
عليهما أعوانا جاهدهما. يعني أبا بكر و عمر.
و
نحوه غيره، و في آخره: فلا غفر اللّه لهما. و لا غفر لك معهما يا كثير. فراجع لهذه
الروايات و سائر ذمومه إلى كمبا ج 8/ 248، و ج 9/ 179، و ج 11/ 50 و 71 و 72 و
208، و كتاب الكفر ص 23 و 24، و جد ج 37/ 31، و ج 46/ 181 و 250 و 253، و ج 47/
346، و ج 72/ 178 و 181.
و
تبرّأ الإمام منه في الدنيا و الآخرة؛ كما في روايتي الكشّي.
روايته
في النصّ على الأئمّة الاثني عشر صلوات اللّه عليهم. كمبا ج 9/ 141، و جد ج 36/
292. و روى عنه أبان بن عثمان.
و
في السفينة ذمّه فراجع. و أبوه قاروند.
11977-
كثير بن يحيى أبو مالك:
لم
يذكروه. روى المفيد في الإرشاد ص 17 عن محمّد بن المظفّر البزّاز، عنه، عن محمّد
بن أبي السريّ، رواية شريفة عظيمة في كثرة علم أمير المؤمنين عليه السّلام، و جد ج
40/ 144، و كمبا ج 9/ 460.
11978-
كثير بن يونس:
لم
يذكروه. روى محمّد بن أحمد النهدي، عنه، عن عبد الرحمن بن سيابة.
الكافي
ج 5 كتاب المعيشة باب أداء الأمانة ص 134.
11979-
كثيّر عزّة:
لم
يذكروه. هو كيسانيّ. مات على ذلك. راجع إلى السفينة.
11980-
كدام بن حيّان العنزيّ:
لم
يذكروه. من أصحاب حجر بن عديّ. حملهم زياد إلى معاوية و عرض عليه البراءة من أمير
المؤمنين عليه السّلام فلم يقبل فقتل فيمن قتل. و هذا دليل على قوّة إيمانه و
كماله و وثاقته. كتاب الغدير ط 2 ج 9/ 119 و 120.