لم
يذكروه. هو منحرف عن آل محمّد عليهم السّلام؛ كما يأتي في ابن أخيه محمّد بن جعفر
بن محمّد بن فرج.
و
قال لأبي جعفر الثاني الجواد عليه السّلام: إنّ شيعتك تدّعي أنّك تعلم كلّ ماء في
دجلة و وزنه! و كانا على شاطئ دجلة. فقال مولانا الجواد عليه السّلام له:
يقدر
اللّه تعالى أن يفوّض علم ذلك إلى بعوضة من خلقه أم لا؟ فقال: نعم يقدر.
فقال:
أنا أكرم على اللّه تعالى من بعوضة و من أكثر خلقه. كمبا ج 12/ 124.
و
كلماته مع مولانا الهادي عليه السّلام. ص 143.
و
دعا عليه مولانا الجواد عليه السّلام. ص 114، و جد ج 50/ 62 و 100 و 190.
11084-
عمر بن الفضل الطبريّ أبو حفص:
لم
يذكروه. روى التلّعكبري، عنه، عن محمّد بن الحسن الفرغاني؛ كما في كتاب نصوص
الخزّاز. فراجع كمبا ج 11/ 58، و جد ج 46/ 201، و كفاية الأثر باب 39.
و
روى عنه أبو غالب الزراري جزءا فيه خطب أمير المؤمنين عليه السّلام برواية
الواقدي؛ كما في رسالته ص 85.
11085-
عمر بن القائم بن اليمان:
لم
يذكروه. روى عليّ بن الحسين بن أبي بردة، عنه، عن أبي إسحاق السبيعي.
بشا
ص 166.
11086-
عمر بن القاسم:
لم
يذكروه. روى محمّد بن عمّار، عنه، عن عمرو بن شمر، عن جابر الجعفي، عن الباقر عليه
السّلام، خبر إيفاء أمير المؤمنين عليه السّلام دين رسول اللّه صلّى اللّه عليه و
آله و عداته و إيجاده تحت بساطه و إخراج ثمانين ناقة من الصخرة. مدينة المعاجز ص
195.