كلماته مع أمير المؤمنين عليه
السّلام حين خرج طلحة و الزبير و أرادا الفتنة المفيدة حسنه و كماله في أمالي
الشيخ ج 2/ 326، و كمبا ج 8/ 405، و جد ج 32/ 69.
استخلافه
على الكوفة في كمبا ج 8/ 477. و تأميره إيّاه على المصر فيه ص 480، و جد ج 32/ 408
و 422.
و
ما يفيد حسنه و كماله في كتاب العشرة ص 41، و جد ج 74/ 142.
و
هو أصغر أصحاب العقبة السبعين و استخلفه أمير المؤمنين عليه السّلام على الكوفة.
كتاب صفّين ص 121 و على المصر فيه ص 132. و في كلّ المواضع: عمرو بالواو.
و
أمّا ما في كمبا ج 8/ 728، و جد ج 34/ 289 نقلا من ابن أبي الحديد من أنّه كان أبو
مسعود الأنصاري منحرفا عنه، فلا يقاوم ما تقدّم؛ لضعف الناقل و احتمال التعدّد.
9442-
عقبة بن محرز:
لم
يذكروه. روى ابن أبي عمير، عنه، عن إسحاق بن عمّار. الكافي ج 3 كتاب الحيض باب غسل
ثياب الحائض ص 109.
9443-
عقبة بن محمّد:
لم
يذكروه. روى محمّد بن سنان، عنه، عن سلمة بن محمّد. الكافي ج 6 كتاب الزّيّ باب
التجمّل و إظهار النعمة ص 438.
9444-
عقبة بن مسعود:
قال
نصر (يعني ابن مزاحم): و كتب عقبة بن مسعود عامل عليّ عليه السّلام على الكوفة إلى
سليمان بن صرد الخزاعي و هو مع عليّ: أمّا بعد: فإنّهم إن يظهروا عليكم يرجموكم أو
يعيدوكم في ملّتهم و لن تفلحوا إذا أبدا. فعليك بالجهاد و الصبر مع أمير المؤمنين
عليه السّلام. و السّلام. كمبا ج 8/ 493، و جد ج 32/ 485.