هو
أخو الأشعث؛ كما عن المبرّد. و قيل: هو الّذي أشار إلى أمير المؤمنين عليه السّلام
بترك قتال الخوارج في الساعة الّتي أراد.
و
له خبر في رؤيته الرسول و عليّا و خديجة يصلّون تجاه الكعبة في بدء الإسلام. و فيه
قوله: ليتني كنت آمنت به فأكون ثانيا. جد ج 18/ 208. و عفيف هذا روى عنه حفيده
إسماعيل بن أياس بن عفيف المذكور.
و
في قب: أنّه أخو الأشعث بن قيس الكندي. كمبا ج 9/ 310، و جد ج 38/ 306.
و
في كشف: أنّه ابن عمّ الأشعث. و فيه أنّه أسلم و حسن إسلامه و كان يتمنّى الإسلام
في بدء الأمر. ج 38/ 243.
9420-
عفيف الكنديّ:
هو
ابن عمّ الأشعث بن قيس. عدّ من مجاهيل الصحابة؛ لكن ما يفيد حسنه في كمبا ج 9/ 318
و 322، و جد ج 38/ 243 و 258.
جملة
ممّا يتعلّق به في كمبا ج 6/ 348، و ج 9/ 310. و فيه أنّه أخو الأشعث، و جد ج 18/
208، و ج 38/ 206.
9421-
عقبة بن أبي سفيان:
لم
يذكروه. خبيث ملعون ذمّه مولانا الحسن عليه السّلام. كمبا ج 10/ 119، و جد ج 44/
82.
و
الصحيح: عتبة- بالعين و التاء المثنّاة بالفوق- كما في رجال المامقاني و السفينة.
9422-
عقبة بن أبي شيبة الأسديّ:
عدّه
البرقي في أصحاب الصادق عليه السّلام.
9423-
عقبة بن أبي معيط:
هو
الملعون الّذي فرق سلا الجزور أو البعير على ظهر النبيّ فدعا رسول اللّه