ابن أبي يعفور- الخ. جد ج 39/
152، و كمبا ج 9/ 38. و هو عبّاس بن هشام المذكور. و سائر روايات المفيد عنه في
ختص ص 286 و 306.
سن:
محمّد بن عليّ، عن عبيس بن هشام، عن عبد الكريم و هو كرّام بن عمرو الخثعمي- الخ؛
كما فيه ج 1/ 168، و ج 2/ 523.
و
له روايات في الكتب الأربعة أشار إليها الخوئي ج 11/ 106.
و
في الخصال ص 69 عن إسماعيل بن مهران، عن عبيس بن هاشم الناشري- الخ.
و
روى عليّ بن العبّاس، عنه، عن عبد الكريم بن عمرو، عن الصادق عليه السّلام.
التوحيد باب معنى: «وَ نَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي»^.
9218-
عتّاب بن أبي العتّاب:
لم
يذكروه. هو الّذي وجّهه المتوكّل إلى المدينة ليحمل مولانا عليّ بن محمّد عليه
السّلام إلى سرّ من رأى. فرأى منه ما استدلّ به على إثبات علم الغيب للإمام.
كمبا
ج 12/ 139، و جد ج 50/ 173.
9219-
عتّاب بن أسيد:
لم
يذكروه. هو الّذي روى الصدوق عنه تاريخ أحوال مولانا الرّضا عليه السّلام. كمبا ج
12/ 89، و جد ج 49/ 304. و تقدّم في محمّد بن خليلان.
9220-
عتّاب بن أسيد بن العيص بن أميّة بن عبد شمس أبو عبد الرحمن القرشيّ الأمويّ:
أسلم
يوم فتح مكّة. يظهر من تفسير الإمام أنّه أمّره رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله
على أهل مكّة و له ثمانية عشر سنة. و كتب إليهم في ذلك كتابا يستفاد منه مدحه و
جلالته. فراجع إلى كمبا ج 6/ 602 و 615، و جد ج 21/ 122 و 174. توفّي يوم موت أبي
بكر. و ابنه عبد الرحمن بن عتاب قتل مع من قتل من أصحاب الجمل.
قوله
يوم فتح مكّة حين سمع أذان بلال على ظهر الكعبة: الحمد للّه الّذي