و سائر رواياته عن مولانا
الجواد عليه السلام في أمالي الشيخ ج 2/ 95 و 108 و 202 و 215، و كمبا ج 17/ 101،
و جد ج 77/ 383.
و
امّا روايات عبد العظيم عن مولانا علي الهادي عليه السلام. منها في العيون ج 1/
288 بإسناده عن سهل بن زياد، عنه، قال: حدّثني علي بن محمّد العسكري عليه السلام.
و
فيه ج 2/ 260 عن سهل، عنه، قال: سمعت علي بن محمّد العسكري عليه السلام يقول: أهل
قم و أهل آبة مغفور لهم، لزيارتهم لجدّي علي بن موسى الرضا عليه السلام بطوس-
الخبر.
ك،
لي: عن عبد العظيم الحسني قال: دخلت علي سيّدي علي بن محمّد عليه السلام. فلمّا
بصر بي قال لي: مرحبا بك يا أبا القاسم، أنت وليّنا حقّا. قال: فقلت له: يا ابن
رسول اللّه إنّي أريد أن أعرض عليك ديني. فإن كان مرضيّا ثبتّ عليه حتى ألقى اللّه
عزّ و جلّ- إلى أن قال:- فقال عليه السلام: يا أبا القاسم، هذا و اللّه دين اللّه
الّذي ارتضاه لعباده. فاثبت عليه، ثبّتك اللّه بالقول الثابت في الحياة الدنيا و
في الآخرة. كتاب الايمان ص 213، و كمبا ج 9/ 169، و ج 2/ 84، و جد ج 3/ 268، و ج
36/ 412، و ج 69/ 1، و المستدرك ج 3/ 189.
أحواله
في المنتهى ص 179.
ولد
في 4 ع 2 سنة 173 على ما قيل. و قيل: ولد سنة 200 تقريبا. و هذا غلط واضح لمنافاته
مع رواياته و مكاتبته لمولانا الرّضا عليه السلام.
و
للصدوق كتاب أخبار عبد العظيم بن عبد اللّه الحسني.
جملة
من أحواله في كتاب «إمامزادگان معتبر» تأليف كاشاني ص 13.
باب
فضل زيارة عبد العظيم بن عبد اللّه الحسني في كمبا ج 22/ 297، و جد ج 102/ 268. و
فيه: من زاره كمن زار الحسين عليه السلام.
أمّا
روايات عبد العظيم عن أبيه في أمالي الشيخ ج 2/ 265، و أمالي الصدوق ص 187.