responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مستدركات علم رجال الحديث نویسنده : النمازي الشاهرودي، الشيخ علي    جلد : 3  صفحه : 80

قال النجاشي: و أخواه علي و عبد الحميد روى الجميع عن أبي عبد اللّه عليه السلام و كان الحسين أوجههم له كتب- الخ. و أثبت العلامة المامقاني وثاقته.

و كذا الخوئي صحّح القول بوثاقته. و عدّه الصدوق في مشيخة الفقيه من صواحب الاصول المعتمدة التي استخرج منها احاديث كتابه.

و وقع في طريق ابن قولويه القمي في كامل الزيارات باب 23 ص 73 ح 9 روى صفوان بن يحيى و علي بن نعمان، عنه. و كذا ابن أبي عمير و غيرهم من الاجلّاء عدّهم الخوئي أزيد من عشرين.

و روى المفيد بإسناده عنه قال: قلت لأبي عبد اللّه عليه السلام: الأوصياء طاعتهم مفترضة؟ فقال: هم الذين قال اللّه: «أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ» و هم الذين قال: «إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ»- الآية.

و روى الصفّار بإسناده عنه، عن أبي عبد اللّه عليه السلام قال: يا حسين بيوتنا مهبط الملائكة و منزل الوحي- الخبر.

و روى ابن إدريس في آخر السرائر عن جامع البزنطي عن الحسين بن أبي العلا قال: خرجنا من مكة نيّف و عشرون رجلا فكنت أذبح لهم في كل منزل شاة. فلما دخلت على أبي عبد اللّه صلوات اللّه عليه، فقال: يا حسين أو تذلّ المؤمنين؟! فقلت: أعوذ باللّه من ذلك، فقال: بلغني أنّك تذبح لهم في كل منزل شاة. فقلت: ما أردت إلا اللّه، فقال: أما كنت ترى فيهم من يحب أن يفعل فعلتك فلا تبلغ مقدرتهم ذلك فتقاصر إليه نفسه؟! فقلت: استغفر اللّه و لا أعود. و رواه البرقي في سن ج 2/ 359 عن محمّد بن علي، عن موسى بن سعدان، عنه- الخ.

و في رواية الراوندي أنّه أرسله موسى الكاظم صلوات اللّه عليه لشراء جارية نوبيّة لتلد له إبراهيم. جد ج 48/ 69، و كمبا ج 11/ 251.

و يستفاد من هذا الحديث قلة معرفته لانّه لما أمره الامام بذلك قال: لا تعرف كلامك و أنت لا تعرف كلامها! فتبسّم و قال: اذهب حتى تشتريها- الخ.

و أبوه يأتي.

و روى أحمد بن مهران، عن محمّد بن علي، عنه، عن أبي عبد اللّه عليه السلام‌

نام کتاب : مستدركات علم رجال الحديث نویسنده : النمازي الشاهرودي، الشيخ علي    جلد : 3  صفحه : 80
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست