من
شهداء الطف في الحملة الأولى، كما ذكره العلامة المامقاني و ابن شهر آشوب. كمبا ج
10/ 207، و جد ج 45/ 64. و متشرف بسلام الناحية المقدّسة و كذا في الاقبال.
5814-
زهير بن عباد:
لم
يذكروه. روى حسين بن حميد، عنه، عن محمّد بن عباد. جمال الاسبوع ص 366.
5815-
زهير بن قين البجلي:
خرج
من مكّة و يسائر الحسين عليه السلام، و كان مع جماعة يكرهون أن يكونوا مع الحسين،
فنزلوا في منزل فإذا رسول الحسين أقبل و سلّم عليهم. فقال: يا زهير بن قين، إنّ
أبا عبد اللّه الحسين بعثني إليك لتأتيه. فجاء إلى الحسين. فما لبث أن جاء
مستبشرا، قد أشرق وجهه و طلّق امرأته و أعطاها مالها و سلّمها إلى بعض بني عمّها،
ليوصلها إلى أهلها، و لحق زهير بالحسين عليه السلام. تفصيل ذلك في جد ج 44/ 371، و
كمبا ج 10/ 186.
قضاياه
و كلماته مع الحسين عليه السلام، في الطريق حين مجيء الحرّ.
ج
44/ 381.
قوله
له ليلة عاشوراء: و اللّه لوددت أنّي قتلت، ثمّ نشرت ثمّ قتلت حتّى أقتل هكذا ألف
مرّة و أنّ اللّه يدفع بذلك القتل عن نفسك و عن أنفس هؤلاء الفتيان من أهل بيتك.
جد ج 44/ 393، و كمبا ج 10/ 192.
جعل
الحسين عليه السلام إيّاه في ميمنة أصحابه. جد ج 45/ 4. و حملاته يوم عاشوراء. ص
25.
و
قول الحسين عليه السلام حين الصلاة له و سعيد بن عبد اللّه: تقدّما أمامي حتى
اصلّي الظهر. فتقدّما أمامه، يقيان بنفسهما نفسه. ص 21.