السلام و ظلمه و قتاله. كمبا ج
6/ 326 و 327، و جد ج 18/ 116 و 123.
احتجاج
أمير المؤمنين عليه السلام عليه يوم الجمل بذلك. جد ج 36/ 324، و كمبا ج 9/ 149.
الروايات
النبويّة في ذلك، من طرق العامّة في كتاب الغدير ط 2 ج 3/ 191.
قب:
روى أنّ الزبير بن العوام انكسر سيفه في بعض الغزوات فأخذ النبي صلّى اللّه عليه و
آله خشبة فمسحها من جانبيه، فصارت سيفا أجود ما يكون و أضربها، فكان يقاتل به.
كمبا ج 6/ 190، و جد ج 16/ 410.
فس:
«يريدون أن يتحاكموا إلى الطّاغوت»، نزلت في الزبير بن العوام، فإنّه نازع رجلا من
اليهود في حديقة، فقال الزبير: ترضى بابن شيبة اليهودي؟ و قال اليهودي: نرضى
بمحمّد. فأنزل اللّه هذه الآية. جد ج 9/ 194، و كمبا ج 4/ 55.
و
عدّه هشام بن الحكم و غيره من الذابّين عن الإسلام. جد ج 10/ 298، و كمبا ج 4/
160.
إخبار
النبيّ صلّى اللّه عليه و آله: أنّ الزبير يقتل مرتدّا عن الإسلام و ذلك لنكثه
بيعة مولانا أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السلام. كمبا ج 8/ 55، و جد ج
28/ 282.
جملة
من قضاياه في صدر الإسلام. جد ج 21/ 33، و كمبا ج 6/ 580. و في كتابنا مستدرك
سفينة البحار ج 5/ 432 لغة «شعر» أشعاره في مدح النبي صلّى اللّه عليه و آله و
معجزاته في طريق الشام.
و
في السفينة، جملة من الروايات الواردة في ذمّه، فراجع.
و
هو من رواة حديث الولاية. كتاب الغدير ط 2 ج 1/ 29.
كثرة
أمواله المحرّمة، المكتنزة ببركة الخليفة. الغدير ج 8/ 282.
جرائمه
العظيمة و قضاياه الوخيمة، في يوم الجمل. الغدير ج 9/ 101- 109.
و
بالجملة تزوّج أسماء بنت أبي بكر، و له منها عبد اللّه و عروة و منذر، ثمّ طلّقها.
و قتل عبد اللّه في سنة 73 بيد الحجّاج، و بعد أيّام ماتت امّه أسماء، كما عن أسد
الغابة.