حليّ كثير. فقدم العراق و باع
كل درهم منها بعشرة. تفصيله فيه ص 350.
و
نقل فيه ص 351 عنه أنّه هرب من الخليفة و بات ليلة بنيسابور وحده، فجاءه و احد من
الجنّ و سلم عليه و طلب منه أن ينشده قصيدته مدارس آيات- الخ. فلما انشده بكى حتى
خرّ ثم نقل له حديث الصادق عن آبائه عليهم السلام:
أنّ
عليا و شيعته هم الفائزون. انتهى ملخصا.
أشعاره:
مدارس آيات- الخ. ص 352. و قصته مع الاكراد السرّاق.
ص
356. أسامي شرّاحها. ص 362. أحواله و نسبه و أجداده. ص 363- 366- 372.
ترجمة
عمّه عبد اللّه بن رزين و أخواه علي. ص 366. و رزين. ص 367.
روايته
في الحديث و من يروي هو عنه. ص 373. و الرواة عنه. ص 374.
سيره
مع الخلفاء و الوزراء. ص 375- 378. و نوادره. ص 379 و 380.
سائر
اشعاره في الرثاء. ص 381- 384. ولادته و وفاته. ص 384. و أولاده الحسين و عبد
اللّه. ص 386. و عليّ يأتيان.
5511-
دعثور بن الحارث:
كان
سيد العرب و أشجعهم. همّ بقتل النبي صلّى اللّه عليه و آله فدفع جبرئيل في صدره
فوقع السيف من يده. ثم اسلم و جعل يدعو قومه إلى الاسلام.
كمبا
ج 6/ 311. و تفصيله في ص 483، و جد ج 18/ 60، و ج 20/ 3.
5512-
دلف بن أبي دلف العجلي:
كان
ينتقص عليّا و شيعته و ينسبهم إلى الجهل، فأقرّ أبوه بأنّه ولد زنية. و التفصيل في
قاموس الرجال عن مروج المسعودي.
5513-
دلف بن مجير:
كان
مع أمير المؤمنين عليه السلام في المدائن و كان يريه منازل كسرى.