للرسول صلّى اللّه عليه و آله
بالشراء. كمبا ج 6/ 128 و 705، و ج 8/ 39، و جد ج 16/ 128، و ج 22/ 141، و ج 28/
200.
و
هو من الاثني عشر الذين أنكروا على أبي بكر بيعته و حاجّوه. كمبا ج 8/ 39 و 42، و
جد ج 28/ 200 و 218.
و
شهد لامير المؤمنين عليه السلام بالولاء و الاخاء و الوصيّة. كمبا ج 6/ 748، و ج
8/ 557، و ج 9/ 559، و 554 و 514، و جد ج 41/ 213 و 191 و 29، و ج 22/ 325، و ج
33/ 148.
و
لما بويع أمير المؤمنين عليه السلام بعد قتل عثمان أنشأ أشعارا في مدح الامام قال:
إذا نحن بايعنا عليّا فحسبنا
أبو حسن مما نخاف من الفتن
وجدناه أولى الناس بالناس إنّه
أطبّ قريش بالكتاب و بالسنن
كمبا
ج 8/ 397، و ج 9/ 326، و جد ج 38/ 273، و ج 32/ 35.
أشعاره
في مدحه حين نزل قوله تعالى: «إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللَّهُ»-
الآية قال:
فدية عليا إمام الورى
سراج البرية مأوى التقى
وصيّ الرسول و زوج البتول
إمام البريّة شمس الضحى
تصدّق خاتمه راكعا
فأحسن بفعل امام الهدى
كمبا
ج 9/ 35، و جد ج 35/ 191.
أشعاره
يوم الجمل:
لم يغضبوا للّه الا للجمل
و الموت خير من مقام في خمل
و الموت أحرى من فرار و فشل
كمبا
ج 8/ 431، و جد ج 32/ 181.
سائر
أشعاره في هذا اليوم. كمبا ج 9/ 265 و 623، و جد ج 38/ 22 و 23، و ج 42/ 100.
أشعاره
في مدح محمّد بن الحنفية. كمبا ج 9/ 623، و جد ج 42/ 100.
شهادته
بصفّين. و ذلك بعد شهادة عمار بن ياسر. كمبا ج 8/ 524، و