نام کتاب : رجال العلامة الحلي نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 259
الشيخ إنه واقفي و قال النجاشي
إنه ثقة روى عن أبي عبد الله ع و الوجه عند التوقف فيما يرويه و الرد لقوله لوصف
الشيخ له بالوقف و قال الكشي عن حمدويه عن الحسن بن موسى عن محمد بن الأصبغ عن
إبراهيم عن عثمان بن القاسم: إن منصور بن يونس بزرج جحد النص على الرضا عليه
السلام لأموال كانت في يده.
3
منصور بن العباس أبو الحسن الرازي
سكن
بغداد و مات بها و كان مضطرب الأمر.
الباب
الخامس معلى
ثلاثة
رجال
1
معلى بن خنيس
بضم
الخاء العجمة و فتح النون و السين المهملة بعد الياء المنقطة تحتها نقطتين أبو عبد
الله مولى الصادق جعفر بن محمد عليه السلام و من قبله كان مولى بني أسد كوفي قال
النجاشي إنه بزاز بالزاي قبل الألف و بعدها و هو ضعيف جدا و قال ابن الغضائري إنه
كان أول أمره مغيريا ثم دعي إلى محمد بن عبد الله المعروف بالنفس الزكية و في هذه
الظنة أخذه داود بن علي فقتله و الغلاة يضيفون إليه كثيرا قال و لا أرى الاعتماد
على شيء من حديثه و روي فيه أحاديث تقتضي الذم و أخرى تقتضي المدح و قد ذكرناها
في الكتاب الكبير و قال الشيخ أبو جعفر الطوسي في كتاب الغيبة بغير أسناد إنه كان
من قوام أبي عبد الله عليه السلام و كان محمودا عنده و مضى على منهاجه و هذا يقتضي
وصفه بالعدالة.
2
معلى بن محمد البصري
بالباء
أبو الحسن مضطرب الحديث و المذهب و قال ابن الغضائري المعلى بن محمد البصري أبو
محمد يعرف حديثه و ينكر يروي عن الضعفاء و يجوز أن يخرج شاهدا.
3
معلى بن راشد
بالراء
قبل الألف القمي بصري ضعيف غال.
نام کتاب : رجال العلامة الحلي نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 259