(قدس سره الشريف) يوصي بالعزاء
ويقول للشباب: «تمسكوا بحبل الله المتين الذي هو أهل البيت (عليهم السلام) فإنهم
سفينة النجاة». وكلما القيت شبهة أو ذُكر انحراف كان (قدس سره الشريف) يبادر إلى
الجواب ودفع الشبهة ولم يكن يسمح لأحد بالتشكيك في المعتقدات الدينية الحقة.