أيها الطلبة الأعزاء إن لواء
هداية الناس بأيديكم فلا تتوانوا عن طريق الهداية، ولا تقوموا بأيّ عمل يؤذي صاحب
العصر والزمان (عجل الله تعالي فرجه الشريف) فإنه ناظر لأعمالنا ومحاسب عليها.
أعزائي
المؤمنين: لا تنسوني من دعائكم كما كنت أدعو لكم؛ فإني أحد خدمة المذهب الحق الذين
لم يسأموا يوماً من خدمة طريق أهل البيت (عليهم السلام) طلبا لرضا البارئ عز وجل.
وأخيراً
أكرر طلبي وتوصيتي لكم بالمحافظة على الشعائر الحسينية وتأييدها ضمن رجائي منكم
الدعاء لي في مواطن الدعاء ومظان الإجابة.