responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأنوار الإلهية في المسائل العقائدية نویسنده : التبريزي، الميرزا جواد    جلد : 1  صفحه : 159

لابقصد الجزئية فلابأس به، واللّه العالم.

عدم فقاهة من يشكك بظلامات الزهراء (عليها السلام)

* ورد أنكم لاتؤيدون من يشكك في شهادة الزهراء (عليها السلام)، ولكن هل تعتقدون بفقاهته؟

بسمه تعالى: لايجوز تأييد من يشك في شهادة الزهراء (عليها السلام) ولانعتقد بفقاهته؛ لأنه لو كان فقيهاً لاطلع على الرواية الصحيحة المصرحة بشهادتها (عليها السلام) وسائر الروايات المتعرضة لسبب شهادتها (عليها السلام)، واللّه الهادي إلى سواء السبيل.

فيمن يشكك في قضايا الزهراء (عليها السلام)

ما هو رأيكم بمن يشكك في قضايا الزهراء (عليها السلام) و يطرح عصمتها ومنزلتها والروايات والأحاديث الواردة في حقها بعنوان سؤال ويضعف أسانيد رواياتها مما يثير الفتنة والاختلاف بين الشيعة لأغراض شخصيه، والنظر إلى المسائل التي تمس العقيدة بشكل سطحي عابر؟

بسمه تعالى: هؤلاء الأشخاص الذين يتصدون لهذه الأُمور هم أهل الضلال والإضلال فإن كانوا قابلين للهداية فنسأل اللّه سبحانه أن يهديهم إلى سواء السبيل والصراط المستقيم، وإن كانوا ممّن ختم اللّه على قلوبهم وعلى سمعهم وأبصارهم فأمرهم في الآخرة إلى اللّه تعالى وفي الدنيا إلى المؤمنين الغيارى في دينهم ومذهبهم فليتبرؤوا منهم، واللّه العالم.

إن اللّه طهر فاطمة (عليها السلام) وأذهب الرجس عنها

بعض الأفراد لديه تأملات ونظرات حول المرأة وبعد استعراض النساء المثاليات وذكر فاطمة الزهراء (عليها السلام) بأنها لاتخرج عن مستوى المرأة المثالية العادية ما هو رأيكم الشريف؟

نام کتاب : الأنوار الإلهية في المسائل العقائدية نویسنده : التبريزي، الميرزا جواد    جلد : 1  صفحه : 159
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست