responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 706

عليه رزقا حتى أفاض على جيرانه.

قال مؤلف هذا الكتاب عفى عنه: قد ذكرنا طرفا من الاخبار في أوائل ما ذكرنا في سورة الجحد، فيه بيان لهذه السورة و فضل قراءتها فليراجع.

45- في مجمع البيان و روى في الحديث‌ لكل شي‌ء نسبة و نسبة الله سورة الإخلاص.

46- في أصول الكافي محمد بن يحيى عن احمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد عن عاصم بن حميد قال: سئل على بن الحسين صلوات الله عليه عن التوحيد فقال: ان الله عز و جل علم انه يكون في آخر الزمان أقوام متعمقون، فأنزل الله تعالى: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ و الآيات من سورة الحديد الى قوله‌ «عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ» فمن رام وراء ذلك فقد هلك.

47- احمد بن إدريس عن محمد بن عبد الجبار عن صفوان بن يحيى عن [ابى‌] أيوب عن محمد بن مسلم عن ابى عبد الله عليه السلام قال: ان اليهود سألوا رسول الله صلى الله عليه و آله فقالوا: انسب لنا ربك، فلبث ثلاثا يجيبهم ثم نزلت‌ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ الى آخرها.

48- في كتاب الاحتجاج للطبرسي (ره) قال ابو محمد الحسن العسكري عليه السلام: سأل عبد الله بن صور يا رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم فقال: أخبرني عن ربك ما هو؟

فنزلت‌ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ الى آخرها فقال ابن صوريا: صدقت يا محمد

، و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

49- في الخرائج و الجرائح قال ابو هاشم: قلت في نفسي اشتهى ان اعلم ما يقول ابو محمد عليه السلام في القرآن أ هو مخلوق أم غير مخلوق؟ فاقبل على و قال:

أو ما بلغك ما روى عن ابى عبد الله عليه السلام لما نزلت‌ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ خلق الله اربعة آلاف جناح، فما كانت تمر بملاء من الملائكة الا خشعوا لها، و قال: هذه نسبة الرب تبارك و تعالى.

50- في كتاب معاني الاخبار باسناده الى الأصبغ بن نباتة عن أمير المؤمنين عليه السلام حديث طويل يقول فيه عليه السلام: نسبة الله عز و جل‌ قُلْ هُوَ اللَّهُ‌.

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 706
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست