responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 703

بذلك أو تعوهد[1] كان محفوظا الى يوم يقبض الله عز و جل نفسه.

27- و باسناده الى المفضل بن عمر قال: قال ابو عبد الله عليه السلام: يا مفضل احتجز من الناس كلهم ببسم الله الرحمن الرحيم و بقل هو الله أحد، اقرءها عن يمينك و عن شمالك و من بين يديك و من خلفك و من فوقك و من تحتك، و إذا دخلت على سلطان جائر فاقرأها حين تنظر اليه ثلاث مرات و اعقد بيدك اليسرى، ثم لا تفارقها حتى تخرج من عنده.

28- في الكافي محمد بن يحيى عن احمد بن محمد عن ابن فضال عن ابن بكير عن عبيد بن زرارة قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن ذكر السورة من الكتاب يدعو بها في الصلوة مثل‌ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، فقال: إذا كنت تدعو بها فلا بأس.

29- محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن محمد بن اسمعيل عن صالح بن عقبة عن ابى هارون المكفوف قال: قال ابو عبد الله عليه السلام: الحمد سبع آيات، و قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ثلاث آيات‌

، و الحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة.

30- ابو داود عن على بن مهزيار باسناده عن صفوان الجمال قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: صلوة الأوابين الخمسون كلها بقل هو الله أحد.

31- و باسناده الى مثنى الحناط عن ابى بصير قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: من صلى اربع ركعات بمأتى مرة قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ في كل ركعة خمسون مرة لم ينفتل و بينه و بين الله ذنب الا غفر له.

32- عدة من أصحابنا عن احمد بن محمد عن البرقي عن سعد ان عن عبد الله بن سنان عن ابى عبد الله عليه السلام قال: من صلى اربع ركعات يقرأ في كل ركعة قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ خمسين مرة لم ينفتل و بينه و بين الله ذنب.

33- محمد بن يحيى باسناده رفعه عن ابى عبد الله عليه السلام قال: من صلى ركعتين بقل هو الله أحد في كل ركعة ستين مرة، انفتل و ليس بينه و بين الله ذنب‌


[1] قال المجلسي( ره): كان الترديد من الراوي أو يكون المراد يقرأ عليه إذا لم يمكنه القراءة و الأخير أظهر.

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 703
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست