responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 702

21- و فيه عن أمير المؤمنين عليه السلام‌ من قرأ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ حين يأخذ مضجعه وكل الله به خمسين الف ملك يحرسونه ليلته.

22- في كتاب كمال الدين و تمام النعمة باسناده الى ابى الدنيا المغربي قال: حدثني على بن ابى طالب عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم: من قرأ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ مرة فكأنما قرأ ثلث القرآن، و من قرأها مرتين فكأنما قرأ ثلثي القرآن، و من قرأها ثلاث مرات فكأنما قرأ القرآن كله.

23- في صحيفة الرضا و باسناده قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله‌ من مر على المقابر و قرأ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ احدى عشرة مرة ثم وهب اجره للأموات اعطى من الأجر بعدد الأموات.

24- في أصول الكافي باسناده الى بكر بن محمد عمن رواه عن ابى عبد الله عليه السلام قال: من قال هذه الكلمات عند كل صلوة مكتوبة حفظ في نفسه و داره و ماله و ولده:

أجير نفسي و مالي و ولدي و أهلي و داري و كل ما هو منى بالله الواحد الأحد الصمد الذي لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا أحد، و أجير نفسي و مالي و ولدي و كل ما هو منى برب الفلق من شر ما خلق الى آخرها، و برب الناس الى آخرها، و بآية الكرسي الى آخرها.

25- و باسناده الى محمد بن الفضيل قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: يكره ان يقرأ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ بنفس واحد.

26- و باسناده الى صالح بن سليمان الجعفري عن أبى الحسن عليه السلام قال: سمعته يقول‌ ما من أحد في أحد الصبى يتعهد في كل ليلة قراءة قُلْ هُوَ اللَّهُ‌ و قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ‌ و قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ‌ كل واحدة ثلاث مرات، و قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ مأة مرة، فان لم يقدر فخمسين الا صرف الله عز و جل عنه كل لمم أو عرض من اعراض الصبيان، و العطاش‌[1] و فساد المعدة، و بدور الدم أبدا ما تعوهد بهذا حتى يبلغه الشيب، فان تعهد نفسه‌


[1] اللمم: ضرب من الجنون. و العطاش- بالضم: داء لا يروى صاحبه و لا يتمكن من ترك شرب الماء طويلا.

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 702
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست