responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 659

عن العلا عن محمد بن مسلم قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: ان الله ثقل على أهل الدنيا كثقله في موازينهم يوم القيامة، و ان الله عز و جل خفف الشر على أهل الدنيا كخفته في موازينهم يوم القيامة.

7- على بن إبراهيم عن أبيه عن ابن ابى عمير عن ابى أيوب عن محمد بن مسلم عن أحدهما عليهما السلام قال: ما في الميزان شي‌ء أثقل من الصلوة على محمد و آل محمد، و ان الرجل لتوضع اعماله في الميزان فيميل به فيخرج الصلوة فيضعها في ميزانه فيرجح.

8- في روضة الكافي خطبة لأمير المؤمنين عليه السلام و هي خطبة الوسيلة يقول فيه عليه السلام: و اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له، و اشهد ان محمدا عبده و رسوله شهادتان ترفعان القول و تضاعفان العمل، خف ميزان ترفعان منه؛ و ثقل ميزان توضعان فيه‌

9- في نهج البلاغة و نشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له و اشهد ان محمدا عبده و رسوله شهادتين تصعد ان القول و ترفعان العمل، لا يخف ميزانه توضعان فيه، و لا يثقل ميزان ترفعان منه.

10- في كتاب الخصال عن محمد بن موسى قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: ان الخير ثقل على أهل الدنيا على قدر ثقله في موازينهم يوم القيامة، و ان الشر خف على أهل الدنيا على قدر خفته في موازينهم يوم القيامة.

11- في كتاب التوحيد حديث طويل عن على عليه السلام يقول فيه‌ و قد سأله رجل عما اشتبه عليه من الآيات و اما قوله: مَنْ ثَقُلَتْ مَوازِينُهُ‌ و خفت موازينه فانما يعنى الحسنات توزن الحسنات و السيئات و الحسنات ثقل الميزان و السيئات خفة الميزان‌

12- في كتاب علل الشرائع باسناده الى الحسن بن عبد الله عن آبائه عن جده الحسن بن على بن أبي طالب عن النبي صلى الله عليه و آله و سلم حديث طويل في تفسير سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله و الله أكبر و فيه قال النبي صلى الله عليه و آله و سلم‌ و قوله: لا اله الا الله يعنى بوحدانيته لا يقبل الله الأعمال الا بها، و هي كلمة التقوى يثقل الله بها الموازين يوم القيامة.

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 659
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست