responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 607

6- في كتاب المناقب لابن شهر آشوب بعد أن نقل قوله تعالى: «وَ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنا هَبْ لَنا مِنْ أَزْواجِنا وَ ذُرِّيَّاتِنا قُرَّةَ أَعْيُنٍ» و انها نزلت في أمير المؤمنين عليه السلام خاصة، و ان الأزواج فاطمة و ذرياتنا الحسن و الحسين، قال: و

قد روى‌ ان «و التين و الزيتون» نزلت فيهما.

7- مقاتل عن مرازم عن موسى بن جعفر عليهما السلام‌ في قوله تعالى: «وَ التِّينِ وَ الزَّيْتُونِ» قال: الحسن و الحسين، «وَ طُورِ سِينِينَ» قال: على بن ابى طالب، «وَ هذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ» قال: محمد صلى الله عليه و آله.

8- في تفسير علي بن إبراهيم و قد روى أبو ذر ان النبي صلى الله عليه و آله قال في التين: لو قلت ان فاكهة نزلت من الجنة لقلت هذه هي، لان فاكهة الجنة بلا عجم، فكلوها فانها تقطع البواسير و تنفع من النقرس، و أما الزيتون فانه يعتصر منه الزيت الذي يدور في أكثر الاطعمة و هو أدم؛ و التين طعام و فيه منافع كثيرة.

9- في كتاب المناقب لابن شهر آشوب متصل بآخر ما نقلنا أعنى محمدا صلى الله عليه و آله‌ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ‌ قال: الاول‌ ثُمَّ رَدَدْناهُ أَسْفَلَ سافِلِينَ‌ ببغضه أمير المؤمنين.

10- في تفسير علي بن إبراهيم: «لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ» قال:

نزلت في الاول‌ «ثُمَّ رَدَدْناهُ أَسْفَلَ سافِلِينَ‌

11- في كتاب الخصال عن أمير المؤمنين عليه السلام قال: قوام الإنسان و بقاؤه بأربعة: بالنار و النور و الريح و الماء فبالنار يأكل و يشرب. و بالنور يبصر و يعقل، و بالريح يسمع و يشم، و بالماء يجد لذة الطعام، و لو لا ان النار في مقعدته لما هضمت الطعام و الشراب، و لو لا ان النور في بصره لما أبصر و لا عقل، و لو لا الريح لما التهب نار المعدة، و لو لا الماء لما وجد لذة الطعام.

12- عن أبى عبد الله عليهم السلام قال: بنى الجسد على أربعة أشياء على الروح و العقل و الدم و النفس، فاذا خرجت الروح تبعها العقل، و إذا رأى الروح شيئا حفظه عليه العقل و تبقى الروح و النفس.

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 607
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست