9- في تهذيب الأحكام في الدعاء بعد صلوة الغدير المسند الى
الصادق عليه السلام شهدنا بمنك و لطفك بأنك أنت الله لا اله الا أنت ربنا، و
محمد عبدك و رسولك نبينا و على أمير المؤمنين و الحجة العظمى و آيتك الكبرى و
النبأ العظيم الذي هم فيه يختلفون.
10- في أمالي شيخ
الطائفة قدس سره باسناده الى ابن عباس قال: كنا جلوسا مع النبي صلى الله عليه و
آله إذ هبط عليه الأمين جبرئيل و معه جام من البلور الأحمر مملوء مسكا و عنبرا، و
كان الى جنب رسول الله صلى الله عليه و آله على بن أبى طالب عليه السلام و ولداه
الحسن و الحسين، الى قوله: فلما صارت في كف الحسن عليه السلام قالت: بِسْمِ
اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ «عَمَّ يَتَساءَلُونَ عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ
الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ»
و الحديث طويل أخذنا منه
موضع الحاجة.
11- في تفسير علي بن
إبراهيم قوله: أَ لَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ مِهاداً قال: يمهد فيها الإنسان
و الجبال أوتادا اى أوتاد الأرض.
12- في نهج
البلاغة قال عليه السلام: و وتد بالضحور ميدان أرضه.
13- في تفسير على بن
إبراهيم وَ جَعَلْنَا اللَّيْلَ لِباساً قال: يلبس على النهار.
14- في كتاب علل
الشرائع باسناده الى عبد الله بن يزيد بن سلام انه سئل رسول الله
صلى الله عليه و آله فقال: أخبرني لم سمى الليل ليلا؟ قال: لأنه يلايل الرجال من
النساء[1] جعله الله
عز و جل ألفة و لباسا و ذلك قول الله عز و جل: «وَ جَعَلْنَا
اللَّيْلَ لِباساً وَ جَعَلْنَا النَّهارَ مَعاشاً» قال: صدقت يا محمد
، و الحديث طويل أخذنا
منه موضع الحاجة.
15- في تفسير علي بن
إبراهيم و جعلنا سراجا و هاجا قال: الشمس المضيئة وَ أَنْزَلْنا مِنَ
الْمُعْصِراتِ قال: من السحاب ماء ثجاجا قال: صبا على صب
16- و فيه و قال
أبو عبد الله عليه السلام: قرء رجل على أمير المؤمنين عليه السلام