responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 460

31- و قال عليه السلام: ان من أمتي من سيدخل الله الجنة بشفاعته أكثر من مضر.

32- في أصول الكافي على بن محمد عن بعض أصحابنا عن ابن محبوب عن محمد بن الفضيل عن أبى الحسن الماضي عليه السلام قال: قلت: فَما لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ‌ قال عن الولاية معرضين.

33- في تفسير على بن إبراهيم ثم قال: فَما لَهُمْ عَنِ التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ‌ قال: عما يذكر لهم من موالاة أمير المؤمنين عليه السلام.

34- في إرشاد المفيد رحمه الله من كلام لأمير المؤمنين عليه السلام‌ ايها الناس انى استنفرتكم بجهاد هؤلاء القوم فلم تنفروا، و أسمعتكم فلم تجيبوا، و نصحت لكم فلم تقبلوا، شهود كالغيب اتلو عليكم الحكمة فتعرضون عنها، و أعظكم بالموعظة البالغة فتنفرون منها كأنكم‌ حُمُرٌ مُسْتَنْفِرَةٌ فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ.

35- في تفسير علي بن إبراهيم و في رواية أبى الجارود عن أبى جعفر عليه السلام‌ في قوله: بَلْ يُرِيدُ كُلُّ امْرِئٍ مِنْهُمْ أَنْ يُؤْتى‌ صُحُفاً مُنَشَّرَةً و ذلك انهم قالوا: يا محمد قد بلغنا ان الرجل من بنى إسرائيل كان يذنب الذنب فيصبح و ذنبه مكتوب عند رأسه و كفارته، فنزل جبرئيل على رسول الله و قال: يسألك قوم سنة بنى إسرائيل في الذنوب، فان شاؤا فعلنا ذلك بهم، و أخذناهم بما كنا نأخذ به بنى إسرائيل، فزعموا ان رسول الله صلى الله عليه و آله كره ذلك لقومه.

36- أقول في رواية محمد بن الفضيل عن أبى الحسن الماضي عليه السلام‌ قلت:

كَلَّا إِنَّهُ تَذْكِرَةٌ قال: الولاية.

37- في تفسير علي بن إبراهيم قوله: هُوَ أَهْلُ التَّقْوى‌ وَ أَهْلُ الْمَغْفِرَةِ قال: هو أهل ان يتقى و أهل ان يغفر.

38- في كتاب التوحيد باسناده الى أبى بصير عن أبى عبد الله عليه السلام‌ في قول الله عز و جل‌ «هُوَ أَهْلُ التَّقْوى‌ وَ أَهْلُ الْمَغْفِرَةِ» قال: قال الله تبارك و تعالى: أنا أهل ان اتقى و لا يشرك عبدي شيئا، و انا أهل ان لم يشرك بى عبدي شيئا أن أدخله الجنة.

نام کتاب : تفسير نور الثقلين نویسنده : العروسي الحويزي، الشيخ عبد علي    جلد : 5  صفحه : 460
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست